.jpg)
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه ، لقد كان عام 2012، كما هو متوقع، بكل بساطة العام الأكثر إثارة في تاريخ التكنولوجيا الاستهلاكية الهواتف النقالة، ناهيك بشكل عام. لقد شهدنا بالفعل فجر حرب اللوحي PC الجديد الذي انضم مؤخرا وصول آي باد، ميني من ال 5 فون التي كنا نتوقع أصلا أن نرى العام السابق وإطلاق سامسونج جالاكسي S3 - الهاتف الذكي أكبر وأفضل الروبوت في تاريخ السوق.
في الواقع، كانت هناك أكثر المنتجات الرئيسية تطلق في عام 2012 مما كان عليه في أي عام آخر منذ فجر الثورة الهاتف الذكي، مع السجلات التي كسرت في جميع المجالات ويتم وضع معايير جديدة على أساس يومي. رؤية هذه الاتجاهات، وكنت تحمل على الارجح ان عام 2013 هو الذهاب الى ركلة الامور الشق وتشغيل الدوائر أساسا عام 2012 تقريبا من حيث الإثارة وبراعة الهاتف الذكي.
لكن للأسف، فسوف يتم جزيلا مخطئا. دعونا نرى كيف:
كن حذرا ما كنت ترغب في
كان الواقع كما تقف في الوقت الحاضر، ويمكن أن يتضح في شكل جهاز واحد - أن يجري اي فون الأسطوري 5 من أبل. منذ فون 5 فشلت في جعل ظهور في العام الماضي، ذهب مطحنة الشائعات مجنون نسبيا في محاولاتها لرسم صورة غريبة ورائعة عن ما يمكن توقعه. من أكبر شاشة لمعالج أسرع إلى أقل حجما القضية إلى أفضل بطارية لاتصال LTE 4G وهلم جرا، هي رغبة قائمة كبيرة واحدة وأكثرها واقعية.
سريع إلى الأمام إلى Q3 2012، اي فون 5 وأخيرا وصلت وجعل جيدة على الضجيج. كما هو متوقع، وتأمل، تسليمها أكبر شاشة، أقل حجما الجسم، نظام التشغيل الجديد، وتحسين البطارية، LTE 4G وهكذا دواليك. ما هو أكثر من ذلك، وانهار على الفور جميع القائمة أبل مبيعات قياسية وتواصل القيام بذلك اليوم.
لذا، لماذا هو كان بعد ذلك أن حتى مع الأخذ في الاعتبار تزال هناك كل من معلمو التكنولوجيا أعلاه، لا متحمس بقدر ما كان ينبغي أن يكون؟
أكبر وليس أفضل
حسنا، الجواب بسيط هو حقيقة أنه في حين أن ال 5 فون استغرق عدة أشياء إلى المستوى التالي من حيث المواصفات والميزات، فإنه لم يأت في الواقع أي شيء جديد إلى الجدول على الإطلاق. نعم كان أسرع من اي فون 4S، نعم شاشته كان أكبر، نعم لديه 4G LTE اتصال وكان من المدهش جدا أن ننظر إلى، ولكن من الناحية الفنية ولم يكن أكثر من اي فون 4S من تسديدة من اسبريسو تنسج بطانة. في الواقع، قد أبل الهواتف الذكية الروبوت المنافس بالفعل تم تقديم معالجات أسرع على نطاق واسع، وأكبر الشاشات وLTE 4G لعدة أشهر.
هذا هو حقا ما قد حان ل؟ فقط إعادة تدوير الأفكار القديمة ومنحهم جديدة ذرة من الطلاء أو الحقن من الفيتامينات؟
التوقعات المتشائمة
للأسف، عندما تبحث في سوق الهاتف المحمول الحالية واقعي؛ بالضبط أين تذهب آخر يمكن للمطورين التي لم تم بالفعل؟ الهواتف الذكية هي بالفعل كلي القدرة أجهزة الكمبيوتر والكاميرات الرقمية مع الهواتف المرفقة، وبالتالي، كيف سيكون من أي وقت مضى ممكن لكسر القالب مرة أخرى؟
بناء على هذه الحقائق، ونتوقع أشياء كبيرة في عام 2013، على الرغم من أي شيء الى حد كبير لم نر بالفعل من قبل!
وقد تم تسجيل عام 2012 أفضل بقدر ما يعتبر النمو والتنمية في الهواتف النقالة. ومع ذلك، قد يكون مجرد أشياء تفتقر قليلا في العام المقبل. معرفة المزيد عن الجوانب المختلفة التي قد تعمل على عرقلة نهوض صناعة الهواتف النقالةوسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وأرجو أن يكون قد راق لكم الدرس و
