عناصر من الشرطة المصرية
عناصر من الشرطة المصرية -أرشيف

أعلن الجيش المصري الثلاثاء مقتل "عناصر إرهابية" شاركت في هجوم أوقع 16 قتيلا في صفوف قوات الأمن بالصحراء الغربية، وكذلك تحرير ضابط اختطف في الهجوم ذاته، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.

ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري تحرير النقيب محمد الحايس في عملية تمت بالتنسيق مع قوات الشرطة في منطقة جبلية غرب محافظة الفيوم.

وقال الجيش في بيان إن العملية أسفرت عن "تدمير ثلاث عربات دفع رباعي محملة بكميات كبيرة من الأسلحة والذخائر ... والقضاء على عدد كبير من العناصر الإرهابية".

​​

​​

وقتل 16 من عناصر الشرطة على الأقل وأصيب آخرون في 20 تشرين الأول/أكتوبر في اشتباك مع مسلحين في صحراء الواحات بمحافظة الجيزة جنوب غربي القاهرة.

وتواجه السلطات المصرية تحديا أمنيا يمثله متشددون مسلحون كثفوا هجماتهم على الجيش والشرطة وقتلوا مئات من أفرادهما منذ منتصف 2013.

وتتركز هجمات المتشددين في شمال سيناء إلا أنهم ينفذون عمليات تستهدف القوات الأمنية أيضا في القاهرة ووادي النيل.

 

المصدر: وكالات

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟