“لن أتنازل عن حقي والسلطات التونسية فتحت تحقيقا ووعدتني بمعاقبة المتورطين”

سلطتنا هى السبب في هده الاهانة والكل يتذكر كيف تأمرت مع التوانسة ضد المناصرين الجزائريين خلال كأس إفريقيا سنة 2004

شكرا لك حقيقية جلية للعيون و للسامع فانت حق جزائري فيك من خصال الجزائريين الشرفاء شكرا مرة ثانية و ثالثة

نعم و الدليل اعدامات العرب الاحوازيين و محاربتهم للبلوشستان.

ونحن احتضنا الثقافة العربية بدون عنصرية او عصبية بحكم تاثرنا بالقيم الاسلامية واحتكاكنا بالقوميات العربية القريبة منا وبحكم العلاقات التجارية والتعامل المستمر منذ 14 قرنا فاين المشكلة ولماذا التعامل مع هذه الامور الواقعية بكثير من التجاهل والتطرف في احيان اخرى..ديننا العظيم مليء بالقيم السمحة التي تمسك بها شعبنا على مر العصور ومن الاخر فالحقيقة الواضحة هي* كلنا من ادم وادم من تراب * وكلنا من الجزائر والجزائر وطننا الذي ليس لنا وطن غيره ..اللهم احفظه من الاعداء واهلك كل عنصري فتان مهما كان عرقه.

بانها قبيلة بربرية بينما الحقيقة انها تعود الى اصول عربية وهي نسبة قليلة جدا من الجزائريين وعلماء التاريخ يرون بان معظم الجزائريين من اصل واحد فلهجاتنا شتى واصلنا واحد مهما حاول بعض المرضى تمييز انفسهم فالحقيقة العلمية والتاريخية افحمتهم وان طغيان كلمات عربية على لهجاتنا انما يعود الى تمسكنا بالاسلام واستخدامنا الفاظه وعباراته يوميا سواء في العبادات او غيرها ..فحتى ما تسمى باللهجة القبائلية مليئة الى حد كبير جدا بالكلمات العربية ولكن عنصرية البعض اعمتهم عن الحقيقة الثابتة..ونحن احتضنا الثقافة ا

معظم سكان الجزائر من اصل امازيغي هذا امر تاريخي وعلمي ...لاحظوا فقط التشابه الكبير في العادات والتقاليد وحتى العقلية التي تميز الشعب الجزائري فهي واحدة في اغلب الاحيان وابسط مثال ربما هو مضحك اكثر منه تحليلي هو سرعة القلق التي هي جينة وراثية قائمة بذاتها ..وعلماء الجينات الوراثية والمهتمين بتاريخ الشعوب اثبتوا الحقائق السابقة وتستطيعون التاكد من صحتها..لكن بعض المعتوهين يظن كذبا باهم هم فقط السكان الاصليين وان الناطقين لهجات اخرى هم غرباء..لاحظوا معي فقط قبيلة العمامرة بتيزي وزو الجميع يظن بان

انظروا الى الفرس ورغم انهم اصحاب حضارة ضاربة في اعماق التاريخ ولكنهم بعد ان اسلموا مارسوا تحضرهم بكل احترام للغة العربية وهم شغوفون لتعلمها ويكتبون بها لغتهم الفارسية وهم من هم في التاريخ المميز واصحاب حضارة كانت ولازالت منارة للشرق ...وتجد بعض الهمج عندنا يقوم بسلوكات مجرمة ضد اللغة العربية ومنظر اللوحات المرورية التي يشطبون العربية من عليها ويتركون لغة اسيادهم وهناك امثلة كثيرة تبين كم ان هؤلاء حاقدون واغبياء وكانهم يطنون بان افعالهم العنصرية تلك ستنهي حضارة ولغة تاريخها من تاريخ البشر كافة ..

وعليه لاختم فانا ارى ان كل من يعتبر ذلك المجرم العنصري معتوه لوناس فنانا فهو شخص مريض بالعنصرية وعليه علاج نفسه فالثقافة فعل حضاري بينما العنصرية شيء اخر تماما ..وانا احتقر كل من يتعبر ذلك المتخلف والهمجي مثله الاعلى...وعلى كل من يتحجج بالتمسك بالثقافة القبائلية ان يفعل ذلك بطريقة متحضرة ومنظمة وبكل حب للشعب الجزائري بعيدا عن العنصرية المقيتة ومعاداة لغة الشعب الجزائري وتقديس اللغة الفرنسية فعقارب الساعة لن تعود للوراء ومادم بعضكم تطالبون بحقهم في الاختلاف فاحترموا حقنا نحن في الاختلاف ايضا .

ولكن هم مختلفون لانهم بربريون وهمج وليس لان لهم ثقافة فالثقافة لا تعني معادات ثقافة ابناء الوطن واحتضان ثقافة فرنسا...نعم هم جزء من الوطن ويمارسون عنصريتهم بكل سفالة ونذالة ولكن بالمقابل يجب احترام كل جزائري يطالب بثقافته باحترام وادب وبتحضر بعيدا عن صهاينة الماك الذي بداوا يتمددون بين بعض شباب منطقة القبائل ويجب الانتباه لجرائمه في حق الجزائريين ووحدتهم ...والله انا واحد ممن يسعى لتعلم اللهجة القبائلية مثلا ولكن حين ارى تلك العنصرية التي يمارسها بعض العتوهين اصدم فعلا بالمستوى الهمجي لهؤلاء .

هذا الامر لا يمكن التسامح معه وانا ضد كل شخص يمارس العنصرية ضد بقية ابناء الوطن ولاي عرق انتمى..نحن الجزائريون اختلطت انسابنا ودماؤنا منذ مئات السنين ومن الجريمة ان ياتي شخص ليلبس لباس الغناء ويرتكب عنصريته متخفيا وراء ثقافته او لهجته والاغرب ان هؤلاء يمارسون مرضهم العنصري ضد الجزائريين ولغتهم العربية ويبوسون حذاء سيدهم الفرنسي والهدف هو التمكين للغة سيدهم القاوري...الثقافة الامازيغية ثقافة مشتركة بين كل الجزائريين ومن الخطير ان يتبناها بعض العنصريين فقط ليبينوا بانهم مختلفون وهم فعلا كذلك ولكن.

اما عن الربط بين الموضوعين فهذا الامر جاء بالصدفة لانني قرات خبرين في جريدتين واحد خبر يشرف وهو طموح مخلوفي لتحطيم الرقم القياسي ل1500 متر والاخر يتحدث عن مجموعة من الكائنات الحية التي تعتبر واحد عنصري وهمجي ومجرم وناشر للفتنة بين الجزائريين مثل اللقيط معتوه لوناس وهؤلاء للاسف يعتبرونه مثلهم الاعلى...يا اخي من العيب والعار ان يعتبر اي جزائري مهما كان عرقه الشخص العنصري والداعي لاقصاء الاخر في الوطن بطلا ومثالا له...كيف يستطيع اي بشر ان يدعم ويشجع العبارات العنصرية والاستهزاء بدين وقداسة الاخرين

يبدوا انك لا تحسن القراءة فانا شجعت مخلوفي وكلامي واضح...اما تهمة العنصرية فوالله العظيم لا توجد عنصرية اكثر من مناصرة شخص مجرم ارهابي وعنصري مثل المعتوه لوناس يشتم الجزائر من خلال قذارته التي يسميها اغاني وتجرا حتى على النشيد الوطني وبكل عهر وزاد اكثر ليتجرا على ديننا الحنيف..هاتلي واحد فنان في كل العالم يشتم الاديان والنشيد الوطني لامة باكملها ويسبب الضرر لملايين الناس مثل ذلك اللقيط معطوب وهاتلي ناس يعتبرونه مثلهم الاعلى غيركم..اما قضية كلامي عن الشرق فانا لست من الشرق ولكنني اتشرف بهم جدا.

Ce n est pas grave ceux ne sont que vos freres Arabes

Les tunisiens se bousculent pour rentrer en Algérie, pour travailler et gagner de l'argent en exploitant la richesse de notre pays alors que les algériens sont naïfs qui font le contraire, ils se précipitent pour aller en tunisie pour dépenser de l'argent en échange de frappes et d'insultes

الله غالب عليك يا ولد بلادي , لوكان راك فاهم ، لن تتفوه بمثل هذا الكلام ، ولكن أنت مثل هذا الشرطي الذي أهان هذا السيد الجزائري أكرمه الله . فأنت عنصري تماما مثله ، فبدلا أن تساند أخاك في محنته و تشجعه على طلب حقه حتى يرد له الإعتبار ، رحت تقحم أناسا ميتين في المعادلة من أجل نشر الكره بين الجزائريين . ربي يهديك .

Des milliers d'algériens ont été massacrés un certains 8 février 2004 par la police tunisienne lors du match Algérie Maroc C A N 2004 certains ont été condamnés à de lourdes peines et il ne s'est rien passé Les algériens amnésiques ont continués à déferler sur la Tunisie emportant avec eux argent or et le pain du peuple algérien pour passé quelques jours dans un pays dont l'économie avoisine le zéro puissance n Le 8 février 58 c'est le massacre des algériens par la France à SAKIET SIDI YOUSSEF

depuis ma naissance jai jamais quittè mon pays malgrè tout les moyens que jai de l'argent hamdoulillah..je passe mes vacanes dans mon pays je suis de l'ouest je part à l'est le centre la kabylie dans le sud avec ma tète haute chez moi dans mon pays mieux que je vais dans un pays de merde pays je vous le jure que le maroc ou la tunisie ils ont mème de la valeur de notre pays un peut de fièrtè les algeriens faire l'embargo A ces pays de merde pays de creuvard vive l'algerie mon beau pays

أذهب الي تونس لكي اشتم وأضرب لا والله لم اراها ولن اراها
هذة هي ترييةالمغفور له الراحل هواري بومدين علي الخشم والنيف أموت
السلام علي من اتبع الهدي

ما الداعي للإصرار على الذهاب إلى تونس مع سوء المعاملة التي كثيرا ما يتلقاها المواطن الجزائري على مستوى مراكز العبور الحدودية من قبل أعوان الشرطة والجمارك إن كانت السياحة هي الهدف الأساسي من زيارة تونس ففي بلادنا من المرافق السياحية والسواحل الخلابة ما يغنينا عن الذهاب إلى هناك ، قاطعوا زيارة تونس
وا رفعوا رؤوسكم أيها الجزائريون وسترون كيف ستتغير المعاملة وسيسعون لإرضائكم صاغرين .

....كلام المسؤوليين لا يسمن و يُعني من جوع....المطلوب هو "تربية" المجرمين في سلك قوات الأمن, سواء في الجزائر أو في تونس بعدم التعدي غلى البشؤ حتى وإن أخطأ هذا الإنسان....على الشرطي أن يُقف المواطن عند الخطأ ولكن لا حق له في أن يُعنفه أو يشتمه, هذا إعتداء و لإستغلال للمنصب و تغول في السلطة....ومع المعتدى عليه أن يواصل هذا المجهود حتى يتوقف المعتدون على النيل من الناس بأسم "الكاسكيطة" التي هي سبب تخلف المجتمعات....

يااخي لمن تقرا زابورك يا داوود,لا خط احمر ولا اصفر ولا ابيض ولا هم يحزنون.لست يا اخي الاول ولا الاخير الذي اهين وسيهان من طرف اعوان الشرطة التونسية في الحدود وحتى داخل الاراضي التونسية بسبب الارهاب او بسبب اخر.اما سلطاتنا il vaut se taireلانهم لم ولن يسمعوا بك ولا بقصتك ولا بقصص العشرات اذ لم اقل المئات ممن يتعرضون ل الاهانات والعنف الفضي وحتى الجسدي من طرف بعض الشرطة والجمارك التونسية

ايه يا وليد بلادي لو كان في الجزائر رجل وزعيم وطني مثل الهواري بومدين رحمه الله لما تجرا ذلك الارهابي التونسي على الاعتداء عليك ولما تجرا الارهابي العنصري معتوه لوناس على شتم الوطن والاسلام ولكن ....على كل جزائري التمعن جيدا في وجه هذا المواطن الجزائري لعل النيف يعود اليكم وتطلقون بلد الارهاب والاهانة تونس الى الابد...

لاتذهبوا الى هذه البلدان الفقيرة جداً، الجزائريون يغار منهم الكثير من ما يسمى دول (في الحقيقة هي دويلات) عربيه، لعدة أسباب،اولها الحالة المادية ،ثانيا الجزائري لا يرضى بان يكون ديوث ،فلا تعرضو انفسكم لمواقف كهذه و المصيبة ان هؤلاء المنحطين من الاعراب يسبون ابواكم سبا

الله المستعان و في كل بلاد كاين المليح و كاين الخايب.
و بالرغم من ذلك فلتونس محبة في قلبي.

أخص بالذكر العاصمة.