×
وقع الوثيقة | أوقف العنف...أو قف التعصب الرياضي
أطلق
Suha A.
هذه العريضة الموجهة إلى
أنا أتجرأ للتنمية المستدامة
أصبحت الشعارات و أعمال العنف العنصرية والكثير من الخسائر التي نتكبدها و المتعلقة بظاهرة التعصب الرياضي أمرا شائعا بعد مشاهدة أي مبارة تقريبا لأي من الفرق الوطنية مثل الوحدات والفيصلي أو حتى الدوري الاسباني؛ برشلونة وريال مدريد، يجب أن نجد وسيلة لوقف هذا التعصب الرياضي و أعمال العنف و خطابات الكراهية المرافقة له. كرة القدم هي لعبة جميلة، يقصد بها توحيد الناس من جميع مناحى الحياة. لا تفوت فرصتك للمساعدة في تحسين الراوابط المتينة بين مشجعي كرة القدم من كافةأنحاء العالم ... قل لا للشغب و التعصب الرياضي و أوقف العنف الآن...
أنا أعلن عن حرصي على عدم الوقوع في فخ العنصرية
أنا أعلن احترام الفرق الرياضية الأخرى ومشجعيها
أنا أعلن أن احترامي لمشجعين و لجماهير الفريق الخصم في المبارة
أنا أعلن عن إحترامي لقرارات الحكم و المسؤولين في اللعبة
أنا أعلن أني سأعمل على أن أتحلى بالخلق الرياضي
أنا أعلن ألا أكون من المتعصبين رياضيا
أنا أعلن بأن كرة القدم هي عبارة عن لعبة فقط
تفاعلكم مع ظاهرة التعصب الرياضي بيسعدنا و انشاء الله مع بعض نقدر ننشر و نوعي على أبعاد و نتائج التعصب الرياضي و كيف بثير العنف و الفتنة في المجتمع. لو شفنا هرم الكراهية رح نقدر نفهم أكثر مخاطر العنف و العنصرية على تحقيق السلم المجتمعي و تعزيز الصمود فيه.
https&colon//www.youtube.com/watch&questv&equalsQ‐cwRcBgdnM&t&equals1s
أنا أعلن عن حرصي على عدم الوقوع في فخ العنصرية
أنا أعلن احترام الفرق الرياضية الأخرى ومشجعيها
أنا أعلن أن احترامي لمشجعين و لجماهير الفريق الخصم في المبارة
أنا أعلن عن إحترامي لقرارات الحكم و المسؤولين في اللعبة
أنا أعلن أني سأعمل على أن أتحلى بالخلق الرياضي
أنا أعلن ألا أكون من المتعصبين رياضيا
أنا أعلن بأن كرة القدم هي عبارة عن لعبة فقط
تفاعلكم مع ظاهرة التعصب الرياضي بيسعدنا و انشاء الله مع بعض نقدر ننشر و نوعي على أبعاد و نتائج التعصب الرياضي و كيف بثير العنف و الفتنة في المجتمع. لو شفنا هرم الكراهية رح نقدر نفهم أكثر مخاطر العنف و العنصرية على تحقيق السلم المجتمعي و تعزيز الصمود فيه.
https&colon//www.youtube.com/watch&questv&equalsQ‐cwRcBgdnM&t&equals1s
تم النشر
(محدث )
الابلاغ عن عريضة غير ملائمة
تم تحميل ملفك و/أو تقريرك بنجاح. شكراً لك!