‏إظهار الرسائل ذات التسميات المرأه و المجتمع. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المرأه و المجتمع. إظهار كافة الرسائل
الأربعاء، 22 أبريل 2015

الفروق العقليّه بين الرجل و المرأة:


لا شك أن هُناك فروقاً عقلية بين الرجال والنساء

لكنها ليست سوى الأثر الطبيعي للإختلافات في التربية والظروف 

.ولا تدل على أي إختلاف جذري خلقته الطبيعة

- جون ستيوارت ميل -

لو تتأمل هذا الكلام وتتفكر كيف أن الإنثى تتربى من الصغر 

على أنها عورة وناقصة وربة منزل وهذا عيب وهذا حرام

.تستنتج لماذا تظهر هذه الفروقات بين الذكر والإنثى

الإنثى تُسلب شخصيتها من الطفولة وقلة قليلة

 .تتمرد على عادات القبيلة

.وبالتالي فليس ثمة أي إنحطاط في قدرات المرأة عن الرجل

أسمك ليس عورة:

:أصادف الكثير من الأسماء على مواقع التواصل الإجتماعي مثل

.أم أحمد , أم وائل , أم عمر إلخ

لا أعلم لماذا نخاف من كتابة أسمائنا؟

.الإسم ليس عورة وكذلك الوجه ليس عورة

.أن تصل العورة إلى الأسماء فعل مشين

.هذا حزين جداً للأمانة
الثلاثاء، 21 أبريل 2015

الوصايه على المرأه:


الوصاية على الإناث عادة عربية قبلية أوجدتها بيئة الغزو

.و اُسلوب حياة السلب والاغتصاب

لكن في المجتمع الذي يبقى في مكانه ليس غريباً ان نرى تلك

.الوصاية باقية بكامل قوتها

.القرن السابع مضى ... والجيل الذي يلد ابائه ما زال فيه

ما هي عقوبة المغتصب في الأسلام ؟


لايوجد عقوبة للمُغتصب في الإسلام

بل لايوجد نص يتحدث عن الإغتصاب

:في الشريعة الإسلامية

- إذا إغتصب رجل إمرأة وذهبت المرأة للتبليغ عن الإغتصاب ولم تجد 4 شهود

.تُعتبر زانيه

 في القرأن لايوجد عقوبة للمغتصب ,تحدث القرأن عن الزنا فقط

.إستبدل الفقهاء عقوبة الزنا بالإغتصاب

لو تقدمت اي إمرأة ببلاغ إغتصاب وفق القانون الاسلامي

 .من دون 4 شهود ( تعتبر زانية ) وتجلد

تخيل فتاة تقول :تعالوا إشهدوا انا ذاهبة لكي يغتصبني رجل

ينتشر الاغتصاب في مجتمعاتنا بشكل قبيح

والاقبح إغتصاب الاطفال

.بعد ذلك يجبرها المجتمع على الزواح من المُغتصب نفسه


:الفكرة قمة في الغباء في هذا العصر

عقاب الزاني/ الزانية: الجلد

.عقاب الزاني /الزانية المحصّنين: الرجم

!عقاب المُغتصِب: لايوجد

:بسبب عدم وجود نص من القرأن الذي قال

.وإمرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي أن يستنكحها

.نسي الله جل وعلى " ذكر عقوبة للمغتصب "

.ولكنه لم ينسى تحليل أن أن تهب المرأة نفسها للرسول

.يحاول الفقهاء وضع حكم المغتصب مثل حكم المحارب

والشرط دائماً ( وجود 4 شهود ) " مجرد حلم

 ."أن تجد 4 رجال يشهدون على إمرأة تُغتصب

(ولأزيدك أيضاً شهادة المراة لا تُقبل يعني وجود 4 نساء شهود ( غير مقبول

.فقط في الشريعة الإسلامية : إغتصب وتزوج

."القانون" يُبرىء "المُغتصب الجاني" ويُعاقب الضحية

.ثم نذهب للتكريم

لماذا يطلق الرجل بكل يسر وسهولة؟

عكس المرأة تخسر عمرها وصحتها وعافيتها وسمعتها

!قبل الحصول على الطﻻق

:الرجل يحق له في أي وقت أن يُطلق زوجته بِمجرد قوله لها

"أنت طالق، أنت طالق، أنت طالق"

.يحق للرجل أن يتزوج عليك من غير ارادتك لان الشرع يعطيه حق

شهادة المرأة لا تقبل في المحاكم الاسلامية والشريعة الاسلامية

.وان قُتلت ديتها نصف دية رجل

..تعتبر عورة وناقصة عقل

..النساء أكثر أهل النار

..النساء حطب جهنم

في سورة النساء استبدال الزوجة مثل السلعة من تكرها استبدلها

(وان اردتم استبدال زوج مكان زوج )

.يحق للرجل ضرب زوجته ان نشزت وامتنعت عنه

(تزويج الاطفال حتى التي لم تحض ولم تبلغ (واللائي لم يحضن

الرجل المسلم يحق له أن يتزوج امرأة غير مسلمة

المرأة المسلمة لا يحق لها غير أن تتزوج مسلم

.حتى حقوق المرأة ضائعة بالارث

.الاسلام يجعلها ناقصة عقل ليزعزع ثقتها بنفسها

.يفعلون اشياء غريبة عجيبة، حتى هم لايعلمون لماذا يفعلونها،

 .سوى أنهم امروا لفعلها

.بالنهاية تأتي بكل بلاهه وتُدافع عن سجنها وكأنها تُريد إثبات أنها ناقصة عقل


حقوق المرأه



"هذا المُجتمع يصنع فتاة أكبر أحلامها " الزواج


.وبعد الزواج تكتشف أن الحياة ليست مُجرد رجل وطبخ

.يوجد مُتعة في الإعتماد على الذات " العمل "

.عندما تكتشف المرأة مُتعة العمل والكسب الشخصي

.ستتخلى عن فكرة فارس الأحلام


.لهذا تحارب المجتمعات والعائلات المتخلفة عمل المرأة

.أول طريق لإكتشاف الذات هو الإعتماد على النفس والإستقلال المادي