امتحان الايلتس - IELTS Exam

6 أخطاء شائعة يجب تجنبها عند تقديمك لإختبار الآيلتس

أخطاء شائعة يجب تجنبها عند تقديمك لاختبار الآيلتس
أخطاء شائعة يجب تجنبها عند تقديمك لاختبار الآيلتس
عدم وجود خطّة دراسيّة: بما أن الآيلتس لا يعتمد على الحظ أو اليانصيب! فقدم لنفسك يوميا ً ساعة واحدة على الأقل للدراسة، وخصص هذا الوقت لتعلم شيء مفيد، ستكون هذه الساعة بمثابة خطة دراسية لك تسهم في الإثراء المعرفي. عدم إتباع التعليمات: اتبع التعليمات عند الإجابة، يتوقع الكثير من الناس أن كل الطرق تؤدي إلى روما! صحيح لكن ليس مع الآيلتس، وذلك هو الخطأ، القاعدة الذهبية في الآيلتس تقول: أتبع التعليمات. أكثر الأخطاء شهرة في امتحان الآيلتس قيام الممتحنين بالإجابة بـ نعم / لا أو غير مُعطى، بالرغم من أن السؤال يطلب منك الإجابة بخطأ أو صح True / False. أيضاً عندما تطلب منك التعليمات الإجابة بحرف مُختصر T / F وتقوم أنت بكتابة الكلمة كاملة True / False، أنتبه رجاءاً! وأقرأ التعليمات دائماً. سوء إدارة الوقت: الاختبار ليس لقياس قدرتك في اللغة بقدر ما هو اختبار حقيقي لقدرتك على إدارة الوقت وتقسيمه بالشكل الصحيح. أغلب المتقدمين لهذا الاختبار يتخلون عن بعض الدرجات مقابل استثمار الوقت المتوفر في الإجابة على اسأله أكثر سهولة. إنني لست هُنا لأعطيك إستراتيجية لتدير وقتك في الامتحان، بل لأقدم لك نصيحة واحدة فقط وهي تعلم القراءة والتفكير السريع، ولا تنس الكِتابة أيضاً… ذات مرة سمعت أحدهم يقول، لا تفكر كثيرا ً بجمال خطك وروعة أسلوبك، فقد ينسيك هذا أحياناً المقالة بأكملها!” فما بالك بالاختبار؟ هل ستكتب بخط التاهوما أو التايمز نيو رومان؟ الهلع: المُستجدين هم أكثر من يعانون من هذه المشكلة، وخصوصا ً في قسم التحدث Speaking، عندما يواجه سؤالاً صعباً، يتشتت تركيزه ويصبح التفكير لديه فارغاً وبعيداً عن المُحادثة. ماذا تفعل إذن؟ قم بالتحضير جيداً، هذا هو الحل!. عندما تُحضِّر بشكلٍ جيـد، عملية التركيز ستكون أسهل وستزداد ثقتك بنفسك أكثر، فليست هناك مخرجات بلا مُدخلات، لذلك قم بملء عقلك بالكثير من الحيّل لتستخدمها وقت الحاجة وتوزعها بذكاء على كل سؤال يواجهك. عدم القراءة: إقرأ ثم إقرأ ثم إقرأ، أشرنا إلى هذا الموضوع في تدوينة سابقة تتحدث عن تحسين اللغة الإنجليزيّة، غذي عقلك بالمعلومات المفيدة، وزد من معرفتك، أقرأ كل شيء، المجلات، الصحف، الكتب، الإعلانات وكل ما تراه أمامك. إن قراءتك هي غذائك، ثق أنك لن تشعر بالجوع وأنت تقدم الامتحان قرأت ذات مرة مقولة رائعة تقول “من يتقن الصبر، يستطيع إتقان أي شيءٍ آخر!” رائع، فجرب ذلك. التشاؤم: لا… أنا لن أحصل على علامة جيدة في هذا الاختبار، فلغتي ضعيفة وصديقي جرّب الاختبار ووصفه بالصعب. حقاً؟ إذا كنت تفكر بهذه الطريقة فلك ذلك، أرجوك أرحم عقلك وجسدك قليلاً وكن متفائلاً. ذات مرة قرأت شيء مثير جداً يقول: أنك وقبل أن تنام، فكّر دائماً بشكل إيجابي، بأحلام سعيدة تتمنى أن تتحقق، أمنيات و أخبار سارة تتمنى سماعها وأبتعد عن التشاؤم، فحين تنام سوف يخزّن عقلك اللاواعي ما كنت تُفكر به قبل قليل، فإذا فكّرت بطريقة إيجابية ستصحو صباحاً وأنت لست أنت كما أعتدت! ستشعر بالراحة والسكينة ومزاج في قمة الرواق”. إذن ما رأيك إذا استمريت بالتفكير دائماً بإيجابيات هذه الحياة، ستخسر شيئاً باللهِ عليك؟ (لا تنس صلاة الفجر في جماعة ولا تأخذك الأفكار الإيجابية عن هذه الفريضة، فيكفيك أن تكون في ذمة الله وحفظه). هذه عدّة إرشادات مفيدة! مُودكم ومُحبكم دائما ً ياسر محمد.

‫21 تعليقات

  1. اشكرك جداً الأخ ياسر محمد ع هذه النصائح نسأل الله العلي القدير أن يجعلها في ميزان حسناتك
    شكراً لك 💕👌

  2. شكرا عالنصائح هي انا امتحاني بعد 10 ايام وخايفة ومرعوبة كتير بس ان شاء الله خير ورح حاول اتحدى خوفي بالتدريب الزايد هي الفترة 😉 :up: :::$

  3. امتحنت مرتين و النتيجة للأسف واااحدة و غير مرضية أبداً.
    الآن سوف أدخل الإختبار بدووون دراسة لأنه لا يوجد أي معلومات إضافية ممكن مراجعتها قبل الإختبار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى